لا تنام الا بعد اداء 5 اشياء

موضوع: لا تنام الا بعد اداء 5 اشياء 13/7/2010, 19:10

قال : رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.

يا علي لا تنم إلا أن تأتي بخمسة أشياء.

1. قراءة القرآن كله.

2. التصدق بأربعة آلاف درهم.

3. زيارة الكعبة.

4. حفظ مكانك في الجنة.

5. إرضاء الخصوم.

قال : علي كيف ذلك يا رسول الله ؟؟

فقال له :

1. إذا قرأت سورة الأخلاص ثلاث مرات فقد قرأت القرآن كله.

2. إذا قرأت الفاتحه ثلاث مرات فقد تصدقت بأربعة آلاف درهم.

3. وإذا قلت ( لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، يحي ويميت، وهو على كل شئ قدير ) عشر مرات فقد زرت الكعبه.

4. وإذا قلت ( لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ) عشر مرات فقد حفظت مكانك في الجنة.

5. وإذا قلت ( أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ) عشر مرات فقد أرضيت الخصوم

شكـرا على مجهــودك لكن للأسف الحديث معروف للكثير بأنه موضوع ولا أصل له

الدليل

والله حتى لو هو مش صحيح

دى حاجه كويسه مش تضر
بالعكس بتفيد يبقى ليه مش نعملها يعنى
شكراعلى المرور

lolo كتب:: والله حتى لو هو مش صحيح

دى حاجه كويسه مش تضر
بالعكس بتفيد يبقى ليه مش نعملها يعنى
شكراعلى المرور

من قال ان الإستغفار وقراءة القرآن تضر فالأحاديث (الصحيحه) الوارده فى فضل ذلك كثيره
الضرر فى نقل الأحاديث الموضوعه مع العلم بأنها كذلك .. وقد إفترضت فيكى حسن النيه لانك لم تعرفى أنه موضوع أما الإصرار عليه بعد العلم فهو ما لا يصح .... الموضوع خطير جدااا وليس بهذه البساطه

واحده واحده نعرف يعنى إيه حديث موضوع وإيه خطره :

الموضوع في اصطلاح المُحدِّثين : هو ما نُسب إلى الرسول صلى الله عليه على آله وسلم اختلاقاً وكذِباً مما لم يقُـلـه أو يُقـرّه .
وعرّفه ابن الصلاح بأنه : المختلق المصنوع .

وبعبارة مختصرة :
هو الحديث المكذوب على النبي صلى الله عليه على آله وسلم .

وبداية نشأة الحديث الموضوع كانت بعد الفتنة التي قُتِل فيها الخليفة عثمان بن عفان – رضي الله عنه –
فبدايات الوضع كانت بعد هذه الفتنة التي عمّت الأمة ، وبعد ظهور أولئك البُغاة الأدعياء ، ومُثيري الفتن ، وعلى رأسهم ابن السوداء اليهودي عبد الله بن سبأ ، فاليهود أفسدوا دين النصارى ، وهم يُريدون بذلك إفساد دين المسلمين ، ولكن دين الله محفوظ .

قال العالم الجليل ، والإمام الفذّ محمد بن سيرين – رحمه الله – :
كانوا لا يسألون عن الإسناد ، فلما وقعت الفتنة قالوا : سمّوا لنا رجالكم ، فننظر إلى أهل السنة فنأخذ حديثهم ، وإلى أهل البدعة فلا يؤخذ حديثهم .
ويعني بالفتنة مقتل عثمان – رضي الله عنه – .

فبدأ الوضع يظهر في فضائل الخلفاء الراشدين أو بعضهم

وكانت هناك بواعث ودوافع أدّت إلى نشأة الوضع وانتشاره ؛ فمنها :

1 – الخلافات السياسية ، وبداية ذلك كان بعد مقتل عثمان – رضي الله عنه – ثم انتشرت الخلافات السياسية ، وانتشر معها الكذب نُصرة لطائفة أو خليفة ونحو ذلك .

2 – الخلافات المذهبية ، فالرافضة أكذب الناس ، حتى أن رجلاً منهم تاب فقال : كُـنّـا إذا اجتمعنا فاستحسنّـا شيئا جعلناه حديثاً .
وقد سُئل الإمام مالك عن الرافضة فقال : لا تُكلّمهم ، ولا تروِ عنهم ، فإنهم يكذبون .
وقال الشافعي : ما رأيت في أهل الأهواء قوماً أشهد بالزور من الرافضة .
وقال شريك بن عبد الله : احمل عن كل من لقيت إلا الرافضة ، فإنهم يضعون الحديث ويتّخذونه دِيناً .

3 – الزندقة والطعن في الإسلام
ومن هؤلاء : محمد بن سعيد المصلوب على الزندقة ، فقد وضع حديث : أنا خاتم النبيين ، لا نبي بعدي إلا أن يشاء الله )

4 – القصص والوعظ
قال معاذ – رضي الله عنه – :
إن من ورائكم فتناً يكثر فيها المال ، ويفتح فيها القرآن حتى يأخذه المؤمن والمنافق والرجل والمرأة والصغير والكبير والعبد والحر ، فيوشك قائل أن يقول : ما للناس لا يتبعوني وقد قرأت القرآن ؟ ما هم بمتبعيّ حتى أبتدع لهم غيره ، فإياكم وما ابتدع ، فإن ما ابتدع ضلالة ، وأحذركم زيغة الحكيم ، فإن الشيطان قد يقول كلمة الضلالة على لسان الحكيم . رواه أبو داود وغيره .

5 – الوعظ والتذكير
فقد وضع أحد الوضاعين – وهو ميسرة بن عبد ربه – حديثاً في فضائل سور القرآن ، ولما سُئل عن ذلك قال : رأيت الناس انصرفوا عن القرآن ، فوضعتها أرغّب الناس فيها !

6 – التكسّب وطلب المال

ومن ذلك ترويج السلع

7 – العصبية للجنس والقبيلة أو اللغة والوطن ، فقد وُضِعت الأحاديث في فضل العرب ، وفي فضل السودان أو ذمّهم

8 – التقرب للحكام والسلاطين
بما يوافق أهوائهم .

9 – المصالح الشخصية أو قصد الانتقام من شخص أو فئة مُعيّنة

10 – قصد الشهرة ، والتميّز على الأقران

كان الإمام الشافعي – رحمه الله – يقول كثيراً : إن صحّ الحديث .
يعني في مسألة مُعينة إذا صح الحديث عمل به .

أى أنه((( لا يُعمل بالحديث إلا إذا صحّ))).

قال صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لا تكذبوا علي فإنه من كذب علي فليلج النار " رواه البخاري (106).

وقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " من حدث عني بحديث يُرى أنه كذب فهو أحد الكاذبِِينَ" رواه مسلم (1).

المصدر : مقتطفات من لقاء علمي مع الشيخ عبد الرحمن السحيم

وأخير أعذرونى جميعا على الإطاله لكن مضطر لخطورة الموضع

^_^ تقبلو مـــرورى ^_^

» اشياء مكروهة فى الصلاة
» انتبة .اشياء لا تدرك قيمتها
» اشياء تعيق مسيرة نجاح اى منتدى